سلايدمنوعات

هل تفرج المحكمة عن حليمة بولند أم تواصل حبسها؟

تصدر اسم الإعلامية الكويتية حليمة بولند تريند موقع البحث الشهير “جوجل” خلال الساعات القليلة الماضية.

ووفقا لتقارير إعلامية فإن الشاكي قرر التنازل عن شكواه، وكذلك فعلت الإعلامية التي تنازلت عن شكواها ضده.

وحجزت محكمة الجنايات برئاسة المستشار عبدالله العثمان، القضية للحكم في 9 يونيو المقبل.

 ورفضت المحكمة إخلاء سبيل حليمة في قضية التحريض على الفسق والفجور، على الرغم من تقديمها والطرف الآخر التنازلات في القضية التي أدينت بها وآخر بالحبس سنتين.

يشار إلى أن قرار حبس الإعلامية حليمة بولند، كان قد تم إصداره في أبريل الماضي، عن طريق محكمة الجنايات الكويتية، وتم الحكم عليها بالحبس سنتين مع الشغل والنفاذ، وغرامة 2000 دينار كويتي.

حليمة بولند

وقالت مريم البحر، محامية حليمة في وقت سابق، إن موكلتها كانت على علاقة وثيقة بالرجل الذي ادعى عليها في القضية، وكانا في طريقهما للارتباط رسميًّا عبر الزواج، قبل أن يفاجئها بتغيير كبير في موقفه الذي انتهى عند القضاء الذي حكم بدوره عليهما بالسجن.

يذكر أن الشرطة الكويتية كانت قد ألقت القبض على حليمة تنفيذا للحكم الصادر ضدها مطلع مايو الماضي.

ترجع تفاصيل القضية عندما قدّم شاب كويتي شكوى ضد حليمة، مدعيا أنها حرضته عبر صورها و”فيديوهات خاصة بها” على الفسق والفجور.

في حين تتحدث محامية الإعلامية الكويتية عن “الفخ” الذي وقعت فيه بسبب علاقة عاطفية نشأت بين المدعي وبولند، بعد تعرفه إليها على تطبيق “واتساب”، واعداً إياها بالزواج، ليتبادلا إرسال “صورهما الخاصة”.

زر الذهاب إلى الأعلى