منوعات

حساب “تركيا التي رأيت ” يبرز تنوع وأصالة الثقافة التركية للعالم.

 

أكدت “تروكة”، صاحبة حساب “تركيا التي رأيت” ، والمعروفة بمكلة الشمال التركي على الدور المحوري للإعلام الرقمي في تسليط الضوء على الثقافة التركية الغنية، وتعريف العالم بتقاليدها، فنونها، وأسلوب الحياة فيها من منظور محلي أصيل.

حساب “تركيا التي رأيت “

وأظهر حساب “تركيا التي رأيت ” التراث الثقافي المتنوع الذي يجمع بين الأصالة والحداثة، معتمدا على  مشاركة هذا التنوع مع جمهور عالمي، مما يعزز الفهم للعادات والتقاليد التركية.

يشمل حساب “تركبا التي رأيت” على توثيق المهرجانات الشعبية، الحرف التقليدية، الموسيقى التركية، والمطبخ المحلي، بالإضافة إلى إبراز أسلوب الضيافة التركية الذي يعكس روح الكرم والدفء الاجتماعي. ما جعله المرجع الأول للثقافة التركية كما يستعرض الحساب الفروقات الثقافية بين مختلف المناطق التركية، مما يمنح المتابعين تجربة متكاملة لاستكشاف البلاد.

وأكدت ” تروكة” أن التواصل الرقمي لم يعد مجرد وسيلة للترفيه، بل أصبح نافذة ثقافية تعزز الحوار بين الشعوب، وتساعد في كسر الصور النمطية، مما يتيح للناس التعرف على تركيا بعيون أهلها.”

يُذكر أن حساب  “تركيا التي رأيت” حظي بمتابعة ربع مليون هاوي ومهتم بالطبيعة والثقافة الترمية  بفضل الأسلوب الإبداعي في تقديم المحتوى الثقافي، حيث أصبح الحساب مصدرًا موثوقًا للراغبين في التعرف على تركيا من منظور محلي حقيقي.

زر الذهاب إلى الأعلى