تفاصيل الحلقة الأولى من حكاية مسلسل «تحت الحزام»
عرضت أمس، منصة شاهد، الحلقة الأولي من حكاية« تحت الحزام» من ضمن حكايات مسلسل«حدث بالفعل» بطولة غادة عبد الرازق، وشهدت الحلقة العديد من الاحداث المهمة، ونالت تفاعل كبير بعد ساعات قليلة من عرضها .
يستعرض موقع” الخبر الجديد” مخلص الحلقة الأولي من حكاية “تحت الحزام”
بدأت الحلقة بمشهد لأميرة التي تجسد دورها الفنانة سلمى أبو ضيف وهي تحاول أن تستغيث وتنادي هنا وهناك،عندما استيقظت من نومها ووجدت نفسها مخطوفة في مكان مهجور، وعلى قدميها جنزير، وظلت تنادي ولكن لم يسمعها أحد، وفي الخلفية صوت الفنانة غادة عبد الرازق “عليا”وهي تسرد جمل عامة عن الحياة وطبيعة النفس البشرية،مثل مفيش بني آدم هتقابله في الدنيا هيكون راضي عن حاله، تعمل عليا دكتورة أمراض نفسية، وتتجه لـ أميرة خطيبة ابنها خالد أنور، وتحذرها من صديقتها ليلى، ويبدو أن أميرة تحبها ولكن لديها بعض التحفظات على طريقة حماتها المتحكمة بها.
اقرأ أيضا:
- مؤلف مسلسل سفاح الجيزة يكشف حقيقة تقديم جزء ثان من العمل
- جمال العدل يكشف مصير الجزء الثاني من مسلسل «أرض النفاق»
ثم بعد ذلك تشكف غادة عبد الرازق عن أول الأسباب التي دفعتها إلي كره خطيبة نجلها، وهي شعورها بأن أميرة ستأخذه منها،عندما أخبرها أحمد نجلها أن خطيبته غيرت فندق الفرح الذي كانت حجزاه والدته، لتتغير تعابير وجهها إلى الغضب،وتحاول إمساك أعصابها حتى يخبرها مرة ثانية بأنهما أيضا غيرا ميعاد الطائرة التي سيركبونها لقضاء شهر العسل، لتغضب قليلا من تغيير خططها للفرح، و يفاجئها أحمد وأميرة أنه سيسافر بعد الزواج رفقة زوجته إلى لندن نظرا لعمله الجديد، لتحاول كظم غيظها تجاه فكرة أنها ستأخذ منها ابنها وتسافر به بعيدا عنها.
تفاصيل الحلقة الأولي
وبدأ كيد الحموات،عندما طلبت عليا من نجلها أحمد أن يأتي لتناول الطعام معها دون خطيبته،استغرب أحمد من طريقتها،فيستغرب أحمد من طريقة والدته وطلبها،وقبل الفرح بساعات قليلة،جرت مكالمة عفوية بين أحمد وخطيبته،قالت له فيها وهي تمزح:تعمل إيه لو الصبح ملقتنيش؟،ليأخذ أحمد الأمر بمزاح ويغلقلا الهاتف على ذلك.
وتبدأ مراسم التحضير لحفل الزفاف، ويذهب أحمد وعليا ووالدته للفندق لبدء التحضيرات، وتتفاجئ عليا بأن أحمد ترك الساعة التي أحضرتها له،وأحضر معه الساعة التي أهدته بها أميرة خطيبته،لتكظم غيظها مرة أخرى، وبعد أن يجهز أحمد وعليا، يكتشفا اختفاء أميرة التي لا يوجد لها أثر، سواء مع صديقتها ليلى، أو حتى بالفندق التي كان من المفترض أن تجهز به للزفاف،يبدوان البحث عنها.